The Greatest Guide To ضغوط الحياة اليومية
The Greatest Guide To ضغوط الحياة اليومية
Blog Article
ما هي الطرق الفعّالة لتخفيف التوتر بشكل سريع؟ لتخفيف التوتر بسرعة، يمكن استخدام تقنيات التنفس العميق مثل التنفس من البطن ببطء، ممارسة التمارين الرياضية البسيطة مثل المشي السريع أو التمدد، الاستماع إلى الموسيقى المهدئة، وتجربة تأمل اليقظة للتركيز على اللحظة الحالية.
الابتعاد عن العمل في أوقات الراحة يساعدكِ في استعادة طاقتكِ والاستمتاع بأوقاتكِ الشخصية.
وتذكر، أنه ليس عليك الانضمام إلى صالة رياضية كي تتحرك. يمكنك حتى المشي مع كلبك، او تجربة تمارين رفع الجسم، أو محاكاة درس يوغا مصور في المنزل.
أنا لا أعرف عنك، ولكن عندما أكون جائعًا، أو كسولاً أو متعبًا لعدم القيام لأي نشاط، أشعر بالتوتر والغضب الشديد، وعدم الحصول على العناصر الغذائية التي يحتاجها جسمك للبقاء بصحة جيدة يسبب الإجهاد الذهني والجسدي؛ لذلك لا يمكنك أن تحصل على قسط كاف من النوم، وأيضًا عدم تأدية التمارين الرياضية بشكل منتظم سوف يزيد من التوتر والضغط النفسي، فمعظم الناس يقللون تمامًا من أهمية الحفاظ على الصحة البدنية الجيدة لدرء التوتر والقلق.
فممارسة التمارين مع أحد الأصدقاء أو زملاء العمل أو أفراد الأسرة، غالبًا ما تكون ذات أثر تحفيزي مختلف تمامًا يشجع على الالتزام بالتمارين. قد يجعل وجود الأصدقاء أيضًا التمارين أكثر متعة.
قد ذكرنا سابقًا أن تلك الضغوط تكون متنوعة وفيما يلي من خلال السطور القليلة القادمة سنتحدث بشيء من التفصيل عن كل نوع من هذه الأنواع، تابعوا القراءة معنا:
قد يدفع الضغط النفسي المزمن بصاحبه إلى تبني السلوك العنيف أو التفكير بالانتحار، أو قد يُعرِّضه للإصابة بالسكتات الدماغية أو النوبة القلبية، ويحتاج هذا النوع من الضغط النفسي إلى زيارة اختصاصي نفسي.
هناك أيضًا أسباب أكثر شيوعًا للضغوطات النفسية التي لا مفرّ منها مثل مقابلات العمل، وإجراء الامتحانات، والاضطرار إلى تقديم عرض تقديمي، وخلاف مع شخص ما، ومواقف كثيرة مماثلة، ففي مثل هذه الحالات، من المفيد معرفة كيفية تقنيات التنفس العميق، والتصور (التدرب نون عقليًّا على الحدث) وإعداد نفسك مسبقًا قدر الإمكان، فهذا يقلل بشكل كبير من الضغط الذي سوف تقع فيه قبل أن يحصل.
والأكثر أهمية من ذلك أنه يجعل النشاط البدني المنتظم جزءًا من نمط حياتك.
استخدام هذه الطريقة مع جدول أسبوعي يساعدكِ في توزيع المهام المهمة على مدار اليوم دون الشعور بالتشتت أو الضغط الزائد.
لن يَشفي التحلي بروح الدعابة جميع الأمراض، ولكن يمكن أن يساعدك على الشعور بالتحسن، حتى لو أجبرت نفسك أن تضحك ضحكة زائفة في الأوقات التي تشعر فيها بالضيق.
تعد الاستفادة من الشريك أو الأصدقاء في الاستيقاظ أحد أشكال الدعم الاجتماعي والتشجيع المتبادل. ويمكنك الاتفاق مع صديق أو شريك على الاتصال بك أو إرسال رسالة تحفيزية في الصباح.
تحدث عما يزعجك: الجلوس مع صديق مقرب وسرد كل ما يؤرقك يساعد من ناحية على تبسيط حجم المشكلة، كما أنه يجعل أصدقائك على دراية بما تعانيه، وبالتالي قد يحاول أحدهم تقديم أي مساعدة ولو بسيطة في مهام الحياة اليومية.
رغم أن بعض الصداقات تمتد مدى الحياة إلا أن هذا لا يمنع أن خريطة العلاقات الإنسانية دائمة التغير.